responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 337
فيقولون: أكتاب اعجمي ونبي عربي؟ كيف يكون هذا!؟. فكان ذلك أشد لتكذيبهم.
44- أُولئِكَ يُنادَوْنَ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ: لقلة أفهامهم. يقال للرجل الذي لا يفهم: أنت تنادي من مكان بعيد!.
47- وَما تَخْرُجُ مِنْ ثَمَراتٍ مِنْ أَكْمامِها أي من المواضع التي كانت فيها مستترة. وغلاف كل شيء: كمته. وإنما قيل: كم القميص، من هذا.
47- قالُوا آذَنَّاكَ: أعلمناك. هذا من قول الآلهة التي كانوا يعبدون في الدنيا. ما مِنَّا مِنْ شَهِيدٍ لهم بما قالوا وادعوه فينا.
51- فَذُو دُعاءٍ عَرِيضٍ أي كثير. إن وصفته بالطول أو بالعرض، جاز في الكلام.
53- سَنُرِيهِمْ آياتِنا فِي الْآفاقِ قال مجاهد: «فتح القرى، وَفِي أَنْفُسِهِمْ: فتح مكة» .
54- أَلا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ أي في شك.

نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 337
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست